Chi invece è fedele ai suoi impegni e agisce con pietà , ebbene Allah ama i pii .
« بلى » عليهم فيهم سبيل « من أوفى بعهده » الذي عاهد الله عليه أو بعهد الله إليه من أداءالأمانة وغيره « واتقى » الله بترك المعاصي وعمل الطاعات « فإن الله يحب المتقين » فيه وضع الظاهر موضع المضمر أي يحبهم بمعنى يثيبهم .
[ Ricorda ] quando accettammo il patto dei profeti : il tuo , quello di Noè , di Abramo , di Mosè e di Gesù figlio di Maria ; concludemmo con loro un patto solenne ,
واذكر -أيها النبي- حين أخذنا من النبيين العهد المؤكد بتبليغ الرسالة ، وأخذنا الميثاق منك ومن نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم ( وهم أولو العزم من الرسل على المشهور ) ، وأخذنا منهم عهدًا مؤكدًا بتبليغ الرسالة وأداءالأمانة ، وأن يُصَدِّق بعضهم بعضًا .
Chi invece è fedele ai suoi impegni e agisce con pietà , ebbene Allah ama i pii .
ليس الأمر كما زعم هؤلاء الكاذبون ، فإن المتقي حقاً هو من أوفى بما عاهد الله عليه من أداءالأمانة والإيمان به وبرسله والتزم هديه وشرعه ، وخاف الله عز وجل فامتثل أمره وانتهى عما نهى عنه . والله يحب المتقين الذين يتقون الشرك والمعاصي .
In verità , coloro che svendono a vil prezzo il patto con Allah e i loro giuramenti , non avranno parte alcuna nell' altra vita . Allah non parlerà loro , né li guarderà nel Giorno della Resurrezione , non li purificherà e avranno doloroso castigo .
ونزل في اليهود لما بدلوا نعت النبي صلى الله عليه وسلم وعهد الله إليهم في التوراة وفيمن حلف كاذبا في دعوى أو في بيع سلعة : « إن الذين يشترون » يستبدلون « بعهد الله » إليهم في الإيمان بالنبي وأداءالأمانة « وأيمانهم » حلفهم به تعالى كاذبين « ثمنا قليلا » من الدنيا « أولئك لا خَلاق » نصيب « لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله » غضبا عليهم « ولا ينظر إليهم » يرحمهم « يوم القيامة ولا يزكِّيهم » يطهرهم « ولهم عذاب أليم » مؤلم .